Not known Details About التعلم مدى الحياة
Not known Details About التعلم مدى الحياة
Blog Article
أصبح التعلم مدى الحياة ضرورة في ظل التغيرات العالمية السريعة. يساهم في تحسين المهارات والتطوير الوظيفي. كما يعزز القدرات الذاتية ويزيد الاستثمار في المعرفة.
في عالم اليوم سريع الخطى والمتطور باستمرار، التغيير هو الثابت الوحيد. إن التقدم السريع في التكنولوجيا، وتحول المشهد الصناعي، وتغيير الأعراف المجتمعية، كلها عوامل تساهم في الحاجة إلى التعلم والنمو المستمر. إن تبني التغيير والالتزام بالتعلم مدى الحياة يمكن أن يقدم فوائد عديدة، على المستويين الشخصي والمهني.
ويجب أن نطبق مبدأ النزاهة الأكاديمية، والتعليم عالي الجودة، وتوفير الفرص المتكافئة، وتطوير المزيد من الفرص للتعلم المرن داخل وخارج الحرم الجامعي بحيث يكون متاح للجميع.
معرفة تمهيدية: للقيام بقيادة سيارة أو لحل مشكلة رياضيه أو لحل كود برنامج.
ثانيا أهمية تطوير المهارات الأساسية التي هي أوسع من تلك التي تم تحديدها تقليديا بأنها المركزية بما في ذلك الدافع وخاصة القدرة على التعلم الذاتي.
معرفة أن تكون: قادرا على ربط المعرفة بالإنسانية، أن تكون طبيبا أو عالم، أن تكون شخص أخلاقي، ان تتواصل مع الآخرين، أن تشعر.
ولاحظ الباحثون أن التعليم الرسمي والتقليدي والذي يتركز على التعلم في السنوات المبكرة من حياة الفرد لم يعد كاف لتوفير حياة كريمة على مدى حياته.
يدعم التعلم المستمر تطورنا الوظيفي. كما يوفر فرصًا متنوعة للنمو. يساهم في تعزيز التعليم غير الرسمي أيضًا.
التعلم مدى الحياة هو استمرار بناء المهارات والمعارف طوال حياة الفرد. يحدث ذلك من خلال التجارب التي تمت مواجهتها في مجرى حياته. هذه التجارب يمكن أن تكون رسمية (التدريب والاستشارات والتدريس، الإرشاد، التدريب المهني، والتعليم العالي، الخ) أو غير الرسمية (التجارب والحالات، وما إلى ذلك).
تعلم أن تكون—المساهمة في تطوير التعليم الشخص الكامل: العقل والجسم، والذكاء، والحساسية، والتقدير الجمالي والقيم الروحية
تعزز برامج التعلم مدى الحياة في مكان العمل من مهارات الموظفين وكفاءاتهم، مما يؤدي إلى تحسين الأداء العام نور للمؤسسة. من خلال إتاحة الفرص للتدريب وتطوير المهارات، يمكن للموظفين مواجهة التحديات الجديدة واستكشاف أساليب عمل مبتكرة.
التعلم مدى الحياة والوعي الثقافي - التعليم المستمر: إطلاق العنان لقوة التعلم مدى الحياة
إضافةً إلى ذلك، يسهم التعلم مدى الحياة في تحسين جودة الحياة بشكل عام. فالتعلم لا يقتصر فقط على اكتساب المهارات الفنية، بل يشمل أيضاً تطوير المهارات الشخصية والاجتماعية.
علاوة على ذلك، يساهم التعلم مدى الحياة في زيادة الفرص الوظيفية. فالمهارات والمعرفة الجديدة يمكن أن تفتح الأبواب أمام فرص عمل جديدة أو تيسير الترقيات في الوظائف الحالية. يُعتبر الأفراد الذين يواصلون التعلم أكثر قيمة نور الإمارات في سوق العمل، حيث يتمتعون بالقدرة على مواكبة الاتجاهات الجديدة واحتياجات السوق المتغيرة.